تحكي الرواية قصة حاج نوبي قدم إلى الأراضي المقدسة في صيف عام 2007 للمياد، والتقى بعد انقضاء فريضة الحج بشاب سعودي يعمل محاضراً في إحدى الجامعات بجدة، وتدور بينها أحداث عظيمة تتمثل في أن الحاج النوبي يملك اسم الله الأعظم، وقادته خطاه مرغاً - بحسب قوله - إلى ذلك الشاب الذي وصفه النوبي بأنه واحد من شباب الجنة!