العنوان كان فكرة عرضتها صديقة عزيزة بعد قراءة المقال.... اعتبرته معبراً... مشوقاً... حالماً... وخارجاً عن إطار المألوف. (ذعبلوتن) كتاب أضعه بين أيديكم بكل مقالاته وتبعاته وآهاته... وأترككم تحاولون معرفة ماأقصد حتى لو قصُر عندي التعبير! فلا تستغربوا العنوان فالتفسير والتبرير ستجدونه في متن المقال وبين سطور الأوراق الأخرى. ذعبلوتن ليست كلمة مستهجنة بل حقيقة واقعة اعتبارياً وجغرافياً... فكل ما حولنا يغوص في الذعبلوتن... وأيادي الكثيرين لوثها فساد الذعبلوتن... والحياة ممر شائك تقبع في جنباته إغراءات الذعبلوتن! ولا ذعبلوتن... لمن تنادي...