تدارك أهل العلم أهمية تقوية اليقين، وجعلوا همهم وفكرهم وانشغالهم ونشاطهم كله في تقوية يقينهم. فكيف يمكن للمسلم أن يقوي يقينه؟ وكيف يعرف أنه من أهل اليقين أم لا؟ إذا أردت أن تعرف فانظر إلى ثمرات اليقين وعلاماته، فإن لم يكن معك منها شيء، فأنت في حاجة إلى تقوية يقينك.... فاعمل على أسباب ذلك كما سترى في هذا الكتاب.